الحظ يلعب مرة واحدة.......بقلمي
كنت أمشي وحيدا في الرصيف في ضلام فاتك كنت أفكر في يوم غد ماذا سأفعل في إمتحان يوم غد لم أعدد له بشكل جيد لاأعرف ماذا أفعل فكرة
هل أذهب عنده و أقول له أن يأجل لي الإمتحان حتي أعدد له بشكل جيد لكن الأستاذ غير متسامح بسرعة البرق التفت ورائي فإذا بي أري
حشد من الناس مجتمع حول شخص عمل حادث عند إقترابي من موقع الحادث رأيت أستادي صدمة كبيرة ماذا أفعل هل أفرح أم أبكي لكن
المفاجئة أن أستادي لم يصب بأي أدي وإتجه نحوي وقال لي لديك إمتحان يوم غد وأنت تتجول في الرصيف ثم ذهب فسقطت ورقة من
محفظته ركدت بسرعة نحوها لأعيدها له لكنه فر بسرعة وعندما رأيت الورقة وجدتها ورقة الإمتحان و مكتوب فيها قسمي بدأت بالضحك و
الفرح فأجبة عن أسئلتها بمساعدة من بعد الأشخاص و يوم غد إتجهة إلي الإمتحان وعندما وصلتني ورقة الإمتحان و جدتها نفسها التي معي
أردت أن أضع القلم على الورقة لأبدأ بالكتابة سمعت صوتا ينادي صارخا قم من نومك بني إنها الثامنة.